تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

برنارد لوي أمثلة على

"برنارد لوي" بالانجليزي  
أمثلةجوال إصدار
  • وفقاً برنارد لويس، فإن السمة البارزة للرؤية الإسلامية الكلاسيكية لليهود هي في عدم أهميتها.
  • برنارد لويس هو الداعية الأكثر شهرة لفكرة "الإهانة" لدى العالم الإسلامي من خلال العولمة.
  • يصف برنارد لويس هذا الأمر بأنه "شيء مثل ما كان يسمى في التاريخ المسيحي هرطقة تهويدية".
  • ويعتقد برنارد لويس أن ما أطلق عليه "المذابح الهائلة"، لم يكن "قرارًا متعمداً للحكومة العثمانية".
  • يجادل كل من برنارد لويس وبولايكوف بأن الجاليات اليهودية تمتعت بالتسامح والحقوق المحدودة طالما أنها تقبلت التفوق الإسلامي.
  • السيناتور (لويس) ورثت مقعدها في مجلس الشيوخ عندما توفي زوجها، السيناتور (برنارد لويس) الأسطوري، وافته المنيّة هذا الشهر
  • ويؤمن برنارد لويس بأن طبيعة المساواة في الإسلام "تمثّل تقدماً ملحوظاً على الممارسات اليونانية الرومانية وعالم الفرس القدماء".
  • ووفقا للمؤرخ برنارد لويس ، فإن "المذبحة" عادةً ما تنسب إلى رد فعل بين السكان المسلمين ضد وزير يهودي قوي ومتفاخر ".
  • ويجادل برنارد لويس بأنه هناك علامات صغيرة على أي عداء عاطفي عميق الجذور موجه ضد اليهود، أو أي مجموعة أخرى، والتي يمكن وصفها بأنها معاداة السامية.
  • يقول برنارد لويس أنه على عكس معاداة السامية المسيحية، فإن موقف المسلمين تجاه غير المسلمين لم ينبع من الكراهية أو الخوف أو الحسد، بل من الإحتقار.
  • ووفقًا لما قاله برنارد لويس، فمنذ حلّ نزاع اليهودية والإسلام وانتهى خلال حياة محمد بنصر المسلمين، لم يشعل أي نزاع ديني مسلم معاداة السامية.
  • ويجادل المؤرخ في تاريخ الشرق الأوسط، برنارد لويس، بأن "الغالبية العظمى من والفقهاء والتقليديين (المتخصصين في الحديث) فهموا التزام الجهاد بالمعنى العسكري".
  • في حين أن برنارد لويس وأوري أفنيري يرجعان الزيادة في معاداة السامية لوقت إقامة إسرائيل، يرى كلاين أن معاداة السامية يمكن أنها كانت موجودة في منتصف القرن التاسع عشر.
  • زعم برنارد لويس أن العبارة سمعت في العالم العربي عشية حرب الأيام الستة (1967)، وجادل بأن التطورات الأخيرة في لبنان تشير إلى أن العرب قد عكسوا أولوياتهم.
  • يجادل كل من جيرومان شانس، وبينسون، وروزنبلات، ومارك كوهين، وونورمان ستيلمان، وأوري أفنيري وبرنارد لويس بأن معاداة السامية في الإسلام ما قبل العصور الحديثة كانت نادرة، ولم تظهر حتى العصر الحديث.
  • يقول برنارد لويس عالم الشرق الأوسط في جامعة برينستون إن الفقه الإسلامي الكلاسيكي لا يسمح بالإرهاب، وأن "الفقهاء التقليديين في الإسلام لم يعتبروا ذبحًا جماعيًا غير مبرر وغير مسبوق للسكان المدنيين غير المشاركين في الحرب".
  • برنارد لويس يكتب أنه في حين كان للمسلمين تصورات نمطية سلبية متعلقة باليهود خلال معظم التاريخ الإسلامي، إلا أن هذه الصور النمطية مختلفة عن معاداة السامية الأوروبية لأنه على عكس المسيحيين، لم ينظر المسلمون إلى اليهود باعتبارهم مصدر للخوف، وإنما السخرية.
  • فلمح سعيد في مقابلة له مع صحيفة الأهرام الأسبوعية إلى اعتبار معرفة لويس بالمنطقة بأنها منحازة لدرجة أنه لا يستطيع أخذها على محمل الجد وأدعى قائلاً «لم تطأ قدم برنارد لويس الشرق الأوسط والعالم العربي لمدة أربعين عاماً.
  • وبحسب برنارد لويس بحلول عقد 1980، يبدو أن حجم الأدب المعادي للسامية الذي نشر في العالم العربي وسلطة رعاته، يشير إلى أن معاداة السامية الكلاسيكية أصبحت جزءاً أساسياً من الحياة الفكرية العربية، وذلك أكثر بكثير من أواخر القرن التاسع عشر.
  • ويواصل برنارد لويس مع العديد من الأمثلة على الأنظمة التي ترمز إلى الدونية التي كان على غير المسلمين الذين يعيشون تحت حكم المسلمين العيش معها، مثل الصيغ المختلفة للتحية عند مخاطبة اليهود والمسيحيين أكثر من التعامل مع المسلمين سواء في المحادثات أو المراسلات، ومنع اليهود والمسيحيين من اختيار الأسماء التي يستخدمها المسلمون لأطفالهم في العهد العثماني.